الخميس يناير 31, 2013 10:52 pm
رسالة بيانات كاتب الموضوع
عويمر الخزرجي المكنى بأبي الدرداء رضي الله عنه المعلومات الكاتب:
اللقب:
مراقب عام
الرتبه:
الصورة الرمزية
البيانات عدد المساهمات : 378 تاريخ التسجيل : 07/01/2013
الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال:
* نهضَ ولما ارتفعتِ الشمسُ غادرَ فإذا شوارع يثربَ فقال له الفتى الخزرجيُّ: ولم يستغرب الفتى سُؤال لكنَّ ذلك لم يقطع ما بين * *
- وصلَ وهو لا يعلم شيئاً ممَّا فلما بلغ البيت رأى بابه السلامُ عليك يا أمَة فقالت: وعليك السلامُ يا فقال: أين أبو فقالت: ذهبَ إلى متجرِه، فقال: أتأذنين فقالت: على الرَّحب * *
- دخلَ ألا كلُّ ما يُدعى مع الله فلما فرغ من تقطيعه غادر * *
- دخلتْ أهلكتني يا بن أهلكتني يا بن * * *
- لم فقال: ما شأنكِ؟ - ما قالت: أخوك عبدُ الله بن فنظرَ إلى الصَّنم فوجدهُ ثم انطلق من توِّه إلى عبد * * *
- آمن وندِمَ ندماً كبيراً على فعزمَ أن يَستدرك ما فاته فانصرف إلى العبادةِ ولما رأى التجارَة تنغصُ - وقد سأله في ذلك سائِلٌ والذي نفسُ أبي الدَّرداءِ ثم نظر إلى سائلهِ وقال: * * *
- لم فقد نزلَ به جماعةٌ في فقال له آخر: دَعهُ، فأبى، فقال الرجلُ لأبي الدرداء: أين فقال: لنا دارٌ هناك نرسلُ ثم إنَّ في طريقنا الذي ثم قال للرجلِ: فقال: نعم فهمتُ، وجُزِيتَ * * *
- وفي يا أهل دمشق أنتمُ يا أهلَ دِمشق، ما الذي ما لي أرى عُلماءَكم وأراكم قد أقبلتم على ما ما لي أراكم تجمعُون ما لا وتبنون ما لا وتؤمِّلون ما لا لقد جَمعتِ الأقوامُ التي فما هو إلا قليلٌ حتى هذه عادٌ - قوم نبي الله فجعلَ الناسُ يبكون حتى * * *
- ومنذ * * *
- فها قالوا: رجلٌ وقعَ في ذنبٍ قال: أرأيتمْ لو وقعَ في قالوا: قال: لا تسُبوهُ ولا قالوا: أفلا قال: إنما أبغضُ فِعلهُ فأخذ الرجلُ ينتحبُ * * *
- وهذا يا بُنيَّ، كن عالِماً أو يا بُنيَّ، ليكن المسجدُ ( المساجدُ بيتُ كل تقيّ )، * * *
- وهؤلاءِ جماعة من الشبانِ جلسُوا على الطريقِ يتحدثون وينظرُون إلى * * *
- وفي فسارَ ذلك في الناس، فسأله سائلٌ عن سبب ذلك فقال: وكيف؟ فقال: ما ظنكم بالدَّرداء * * *
- وفي وأخذ الرجلان يتفاوضان فجسَّ عمرُ وِسادَ أبي فقال له: رحمك الله، ألم فقال له أبو الدرداء: قال: وما هو؟ قال: ألم يقل:( ليكن بلاغ - كفاية أحدكم أحَدِكم من الدنيا كزادِ راكب ) ؟. قال: بلى. قال: فماذا فبكى عُمرُ وبكى أبو وما زالا يتجاوبانِ - يجيب * * *
- ظل ما قال: قالوا: وما قال: عفو ثم قال لمن حَولهُ: * * *
- ولما صحابي من الشجعان الرؤساء، كانت معه راية " أشجع " يوم الفتح نزل حمص - فيما يراهُ النائِمُ مَرجاً أخضرَ فسيحَ فقيلَ له: لِعبدِ الرحمن فطلع عليه عبدُ الرحمن من فقال ابنُ مالكٍ: ولمن ذلك فقال: أعدَّهُ الله عز وجل
الموضوعالأصلي : عويمر الخزرجي المكنى بأبي الدرداء رضي الله عنه // المصدر : أكرم بأل // الكاتب: L A V E N D E R L A V E N D E R
عويمر الخزرجي المكنى بأبي الدرداء رضي الله عنه
منتدى أكرم بآل :: 
الرئيسية
من نحن -منتديات أكرم بآل-
الخميس يناير 31, 2013 10:52 pm
هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة
